أعاد عضو مجلس المستشارين عن حزب التجمع الوطني للأحرار، مصطفى الميسوري النقاش حول غياب مركز للتكوين المهني بدائرة غفساي إلى الواجهة.
ووجه الميسوري سؤالا تحت إشراف رئيس مجلس المستشارين، لوزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات حول أسباب غياب مركز للتكوين المهني عن غفساي..
وقال الميسوري أن سؤاله جاء في إطار التوجيهات الملكية السامية، التي تروم للنهوض بقطاع التكوين المهني، وتأهيل الشباب للولوج لسوق الشغل وملائمته مع سوق الشغل خصوصا في العالم القروي، ومن منطلق إيمانه الراسخ بالدور الذي تلعبه مراكز التكوين في الرفع بقاطرة التنمية في بلادنا.
وساءل مصطفى الميسوري وزير الإدماج الاقتصادي، عن موعد إنشاء مركز للتكوين المهني بدائرة غفساي، لافتا انتباهه إلى أن ساكنة الدائرة يتجاوزون 270 ألف نسمة.
