خاص..رضوان مرابط يطعن في نتيجة مباراة شغل منصب رئيس جامعة سيدي محمد بنعبد الله بفاس ويطالب بإلغائها
يبدو أن هناك أزمة جديدة تلوح في الأفق داخل أسوار جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، بعد طعن رضوان المرابط، الرئيس بالنيابة للجامعة نفسها، في مصداقية نتائج مباراة شغل منصب رئاسة جامعة سيدي محمد بن عبد الله، بناء على عدة خروقات تخللت المباراة.
وكشف المرابط، في رسالته التي وجهها إلى رئيس الحكومة عزيز أخنوش ، وأخبر وزير التعليم العالي بها في وقت لاحق،، عن وجود خروقات عديدة مست مضامين الضوابط القانونية للمباراة محذرا من ضرب القيم الأخلاقية المكرسة في المباريات المتعلقة بالمناصب العليا.
وعدّد المرابط، مجموعة من المبادئ الدستوري التي لم تحترمها اللجنة المشرفة على تقييم ملفات المترشحين، تتقدمها تشكيلة اللجنة الموكول لها تقييم ملفات المترشحين، باعتبارها لجنة مطعون في التزامها بقواعد الحياد والنراهة والكفاءة، كما تم التسريب الفوري لنتائج المباراة غداة انعقادها، من خلال تداول العديد من وسائل الإعلام لنتائجها، الأمر الذي اثار استغراب المرابط باعتبار أن النتائج تسلم لوزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وبالتالي لا يفترض تسريبها من لدن أي جهة.
وعلى هذا الأساس، طالب المرابط فتح تحقيق بشأن الجهة المسؤولة عن التسريب، والتحقيق حول تداول أخبار استشراء الزبونية والمحسوبية وانعدام الشفافية في المباريات.
أما على مستوي النصوص القانونية والتنظيمية، رصد المرابط عدة عوارض تضرب في مصداقية اللجنة المشرفة على المباراة، بعد خرق مقتضيات المادة الأولى من المرسوم رقم 2.01.1999 التي تخص تأليف اللجنة المكلفة بدراسة الترشيحات.
سلسلة الطعن طالت رئيس اللجنة كذلك، الذي يحمل صفة رئيس جامعة، وبالتالي حسب المرابط لا يمكنه بأي حال من الأحوال أن يكون محايدا وشفافا لاعتبارات تتمثل في عدم امكانية رئيس جامعة أن يترأس لجنة انتقاء رئيس جامعة، متسائلا كذلك عن حضور رئيس جامعة خاصة وحديثة في اجتماعات ندوة الرؤساء التي يترأسها الوزير إلى جانب رؤساء الجامعات العمومية.
كما طعن مرابط في الشخصية الثانية في اللجنة، كونه تابع لجامعة نانت بفرنسا، والذي لم يراكم بعد التجربة المطلوبة، أي أقل من ،20 سنة من الممارسة، فضلا عن انعدام توفر الشروط به لا في المجال الثقافي ولا التقني ولا العلمي، كونه غير معروف وطنيا ويجهل الشأن الجامعي بالمغرب.
ودعا المرابط في الأخير إلى التفاعل مع طلبه، وصون المبادئ الأساسية التي من شأنها حماية الكفاءات الوطنية الصاعدة المحبة للوطن وللملك.
يذكر أن مباراة شغل منصب رئيس جامعة سيدي محمد بنعبد الله، عرفت مشاركة ثلاثة أسماء إلى جانب رضوان مرابط، ويتعلق الأمر بكل من عميد كلية العلوم و التقنيات فاس المصطفى اجاعلي، وعميد كلية العلوم ظهر المهراز محمد بنمليح ، والأستاذ خليل الخمليشي
وحسب مصادر “خبايا نيوز”، فإن الأستاذ خليل الخمليشي المقرب من وزير التعليم العالي عبد اللطيف الميراوي احتل المرتبة الأولى ، بينما جاء مصطفى أجاعلي ثانيا ومحمد بنمليح ثالثا.
هاد السيد كان كيهز التليفون و عيط للعمداء باش يختاروا الموظغين المرشحين لمناصب المسؤولية و كان كيلاوح نتائج اختيارات اللجن…حطم المعنويات الموظفين فمباريتات المسؤولية و تغييبه للكفاءة كعنصر أساسي و الاعتماد على رضى كاتب العام رئاسة الجامعة و العمداء فالاختيارات … آخر واحد يهضر على الكفاءة و المساطر القانونية هو المرابط.
هاد السيد كان كيهز التليفون و عيط للعمداء باش يختاروا الموظغين المرشحين لمناصب المسؤولية و كان كيلاوح نتائج اختيارات اللجن…حطم المعنويات الموظفين فمباريتات المسؤولية و تغييبه للكفاءة كعنصر أساسي و الاعتماد على رضى كاتب العام رئاسة الجامعة و العمداء فالاختيارات … آخر واحد يهضر على الكفاءة و المساطر القانونية هو المرابط.
هاذ السيد هو احسن رئيس جامعة داز فتاريخ فاس ولكن اش يعرف الحمار فسكين جبير